نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 402
1(المِجْدَحُ)
عودٌ
في رأْسهِ عودان معترضان يُجْدَح بهِ السويق و - الدَبَرَان أو نجمٌ صغيرٌ
يُسمَّى حادي النجوم بينَهُ و بين الثريَّا يقال «خفق المِجْدَح» أي: الدَبَرَان.
1(المِجْدَاح)
ساحل
البحر (ج) مَجَادِح و استعارهُ بعضهم للشرّ قال:
اَلَم
تعلَمِي يا عصمَ كيف حَفيظتياذا الشرَّ خاضت جانبَيهِ المَجَادحُ
(المُجَدَّحُ)
المخوَّض يقال «شرابٌ مُجدَّحٌ» أي:
مخوض.
1(المَجْدُوح)
دمُ
الفَصيد كان يُستعمَل في الجَدْب في الجاهلية.
1(مَجَادِيحُ
السماء)
انواؤُها
(ج) مِجْدح و القياس أن يكون واحدها مِجْداحاً يقال «ارسلت السماءُ مجَادِيحَ
الغيث» و هو عند العرب من الانواء الدالَّة على المطر و هو ثلاث كواكب كالاثافي كانها
مِجْدَح لهُ ثلاث شعب و قياس جمعهِ مَجَادح لكن زيدت الياء لاشباع الكسرة قال
عمر «لقد استسقيتُ بمجَادِيح السماءِ».
جَدَّ
في
سيره و في امرهِ (ن) جَدّاً: اجتهد و - بهِ الامرُ:
اشتدَّ
و - في عيون الناس (ض) جَدّاً: عظم و في حديث انَس «كان الرجل منَّا اذا قراَ
البقرة و آل عمران جدَّ فينا» أي: عظم في اعيننا و - الثوبُ جِدَّةً: صار جديداً
أي: كما جَدَّهُ الحائك أي: قطعهُ و - النخلَ:
صَرَمَهُ.
1(جدَّ
في الامر)
(ن)(ض) جِدّاً: ضدُّ هزل و - عجل و - حقَّق.
1(جَدَّ
بهِ)
(ل)
جَدّاً: كان ذا جَدٍّ أي: حظٍّ و يقال «جُدِدتَ يا فلانُ» أي: صرتَ ذا جَدٍّ
و حظٍّ.
1(جَدَّدَ
الشيءَ)
صيَّرهُ
جديداً.
1(اجَدَّ)
الشيءَ:
صيَّرهُ جديداً و - النخلُ: حانَ لهُ ان يُجَدَّ و - الرجلُ: سلك الجَدَد و -
الطريقُ: صار جَدَداً و - زيدٌ الامرَ: حقَّقَهُ و احكمهُ و يقال لمن لبس
الجديد «اَبْلِ و اجِدَّ و احمَد الكاسي» و هو دعاءٌ.
1(اجَدَّ
بها امراً)
أي:
اجدَّ امرهُ بها نُصب الامر على التمييز.
1(جَادَّهُ)
في
الامر مُجَادَّةً: حاقَّهُ.
1(تَجَدَّدَ)
الشيءُ:
صار جديداً و - الضرعُ: ذهب لبَنهُ.
1(اسْتَجدَّ)
الشيءُ:
صار جديداً و - الثوبَ: جدَّدهُ و - وجدهُ جديداً.
1(الجَادُّ)
المجتهد
و - ضدُّ الهازل.
1(الجَادَّةُ)
مؤنَّث
الجَادّ و - معظم الطريق و وسطهُ (ج) جَوَادُّ.
1(الجَدادُ)
بالفتح
و يكسر: صِرَام النخل.
1(الجَدُّ)
مصدر
جدَّ و - ابو الاَب و ابو الاُمّ (ج) اجْدَادٌ و جُدُودٌ و جُدُودَةٌ و الاُنثى
(جَدَّةٌ)(ج) جَدَّات.
1(الجَدُّ)
ايضاً:
الحظُّ و - البَخْتُ و - الحظوةُ و - الرزق و - العظمة و منهُ قول القرآن
«أَنَّهُ تَعٰالىٰ جَدُّ رَبِّنٰا» أي:
عظمتهُ
و فسَّرهُ بعضهم بغير ذلك و - شاطىء النهر.
1(لا
يَنْفَعُ ذا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ)
أي:
لا ينفع ذا الغنى عندك غناهُ و انما ينفعهُ العمل بطاعتك و من هنا بمعنى عند.
1(اجِدَّك)
بكسر
الجيم و فتحها: لا يُتكلَّم بهِ الاَّ مضافاً و معناهُ ابجدٍّ منك هذا و نصبهُ
على طرح الباء و قال ابو
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 402