داود
صالحيتبار وعباس أخضري وقام بتصحيح
الأخطاء الواقعة في تنضيد الحروف المطبعية الأخ الکريم علي سبحاني.
والآن
نقّدم هذا الکتاب إلي الباحثين في الفقه الذين يسلکون مسلك الاجتهاد في الفقه عبّر
اُصول الفقه ولا ينهجون منهج الأخباريين آملين في أن يکون ما بذلنا من جهد، لبنة
للبناء الرفيع لمدرسة الفقه الشيعي وخطوة في سبيل خدمة فقه آل محمد6.