responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 36

و يتيسّر، تشبيه [من جرى في عنان أمله، عثر بأجله‌] و شبّه 7 الأمل بفرس شموس لا بدّ من ضبط عنانه و صدّه عن الجرى إلى حيث يشاء، فمن ألقى عنانه و أرسله و جرى معه فحاله كحال من ركب فرسا شموسا فأرسل عنانه يركض حيث شاء، فلم يلبث أن يعثر أو يقع في بئر و يهلك راكبه.

الترجمة

هر كه با آرزو همعنان رود، بمرگ و نابودى رسد.

هر كه با آرزو رود سركش‌

مرگ گويدش اى فلان دركش‌

التاسعة عشرة من حكمه 7

(19) و قال 7: أقيلوا ذوى المروءات عثراتهم، فما يعثر منهم عاثر إلّا و يد اللَّه بيده [يده بيد اللَّه‌] يرفعه.

اللغة

(أقلته) البيع اقالة و هو فسخه- صحاح- أقال إقالة اللَّه عثرتك: أنهضك من سقوطك، و منه الاقالة في البيع- المنجد.

(المروءة) كمال الرّجولية- المنجد- (العثرة) جمع عثرات:

السقطة- المنجد.

الاعراب‌

عثراتهم مفعول ثان لأقيلوا، عاثر فاعل يعثر و تنكيره لافادة العموم و يد اللَّه بيده، جملة مبتداء و خبر يفسّره قوله: يرفعه.

المعنى‌

أصحاب المروءة محبوبون عند اللَّه و النّاس لأنّ المروءة خلق حسن و سماح و عفّة و خدمة و إعانة للنّاس.

قيل للأحنف: ما المروءة؟ قال: العفّة و الحرفة، تعفّ عما حرّم اللَّه و تحترف‌

نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست