سنة 587 هـ-إجازة الشيخ زين الدين محمد بن ابي نصر القمي، قال شيخنا العلامة:
«أديب فاضل طبيب، أقول: هو الشيخ زين الدين محمد بن أبي نصر بن محمد بن علي.
كما سرد نسبه كذلك في آخر اجازته لتمليذه القاريء عليه نهج البلاغة في سلخ رجب سنة 587، و تلميذه هو الشيخ أبو نصر علي بن أبي سعد بن محمد بن الحسن (الحسين بن أبي سعد الطبيب» [2] .
سنة 588 هـ-نسخة نهج البلاغة بخط أحمد بن المؤيد بن عبد الجليل بن محمد سنة 588 هـ-، في مكتبة جيستر بتي، برقم 5451-169
LLOF.
سنة 588 معارج نهج البلاغة للفقيه المتكلّم أبي الحسن علي البيهقي النيسابوري نسخة من فريد خراسان (449-565 هـ-) شيخ إبن شهراشوب (ت/588) في القطيف عند الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل الطعان القطيفي البحراني [3] .
سنة 589 هـ-قراءة محمد بن الحسن المتطبب على علي بن فضل اللّه الراوندي، و نصّ الإجازة في نسخة في مكتبة محفوظ بتاريخ 1059.
سنة 596 هـ-إجازة على شرح نهج البلاغة للكيدري [4] .
سنة 598 هـ-سماع كل من الشيخ الإمام عبد اللّه بن حمزة و أحمد بن زيد بن عليّ الحاجي، و كلاهما من أئمة الزيود سمعا على الشيخ عمرو بن جميل النهدي ببلدة نيسابور سنة 598 [5] .
و في القرن السابع
سنة 601 هـ-إجازة محمد بن أبي نصر لعلي بن أبي سعد محمد بن الحسن بن أبي سعد في ربيع الأوّل سنة 601، «ذكره الشيخ آغا بزرك في إجازات الرواية و الوراثة و توجد على ظهر نسخة في مكتبة محفوظ، و فيها كتب أنّه: «روي ان السيد الرضي ولد