قيل كان خطابيا [كش] روى عن أبي الحسن 7 أنه الوالد بعد الوالد و
روي عن الصادق 7 الثناء عليه و الدعاء على حجر بن زائدة و عامر بن جذاعة حيث عاباه عنده حتى قال 7: لا غفر الله لهما! أما إني لو كرمت عليهما لكرم عليهما من يكرم علي، و لقد كان كثير عزة في مودته لها أصدق منهما في مودتهما لي حيث يقول:
لقد علمت بالغيب أني أحبها* * * إذا أنا لم يكرم على كريمها
ثم قال [كش]: إنه رجع خطابيا بعد استقامته و حمل ما ورد في مدحه على حال استقامته أولا و الله أعلم.
498 مقاتل بن سليمان البجلي
و قيل البلخي صاحب التفسير قر، ق [جخ، كش] بتري [قي] عامي.