«يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ»[1].
ولنختم الكلام بما ورد عنهم : في بعض أدعية التعقيب: «اللّهمَّ وليّك الحجّةَ فاحفَظْه من بين يديه ومن خَلْفه، وعن يَمينه وعن شِماله، ومن فوقه ومن تحته، وامدُدْ له في عُمُره، واجعله القائمَ بأمرِك، المُنْتَصِرَ لدينك، وأرِهِ مايُحِبُّ وتَقَرُّ به عينُه في نفسه، وفي ذرّيّته وأهلِه ومالِه، وفي شيعتِه وفي عدوِّه، وأرِهِم منه ما يَحذرون، وأرِهِ فيهم ما يُحِبُّ وتَقَرُّ به عينُهُ، واشفِ [به] صدورنا وصدور قومٍ مؤمنين». [2]