قوله: (تَحِنُّ إلينا) [ح 1/ 1014] أي تميل. «بخطه».
قوله: (وإلى النار) [ح 2/ 1015] أي صائرون. «بخطه».
قوله: (ولاملكٍ من [2] بعده) إلخ [ح 3/ 1016]؛ توضيح المقام أنّ كلّ نبيّ و كلّ ملك خلقه اللَّه تعالى، جعل فيه إحدى الروحين، وجعل جسد كلّ نبيّ من إحدى الطينتين.