قوله: (فلم يُعرف أيٌمن أيٍّ) [ح 8/ 898] ناظر إلى الاختلاف المشاهد في هذا الزمان؛ فإنّ أهل السنّة والزيدية يقولون: هو محمّد بن عبد اللَّه، ثمّ اختلفوا في أنّه حسنيّ أو حسينيّ. «ا م ن». [2]
قوله: (فلم يَغِبْ عنهم قديم مَبثوث علمهم) إلخ [ح 13/ 903] حديث صريح في أنّ عملنا بالأحاديث الممهّدة عنهم : موافق لما مرّ في صدر الكتاب. «بخطه».
قوله: (ونِعْمَ المنزلُ طيّبة) [ح 16/ 906] المدينة المشرّفة. «بخطه».
قوله: (وما بثلاثين من وحشة) [ح 16/ 906] يعني كان طيّبة منزله 7، وكان يستأنس بثلاثين من أوليائه، ويحتمل أن يكون هذا حاله 7 في الغيبة الصغرى. [3] سمع «بخطه».
قوله: (وإذا وقعت البَطْشَةُ بين المسجدين) إلخ [ح 17/ 907] كأنّه إشارة إلى وقعة عسكر السفيانيّ بين المسجدين، وإلى الفتنة الّتي تظهر من عسكره في عراق العرب، وظهور رجل مبرقع من الشيعة في العراق، ودلالة [4] عسكر السفيانيّ على الشيعة، والمراد من الخير كلّه ظهور المهديّ 7، واللَّه أعلم. «ا م ن». [5]