responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 159

الصواب؛ لعدم اتّحاد امّ موسى وامّ عبد اللَّه. سمع. «بخطه».

باب [الإشارة و النصّ على الرضا 7‌]

قوله: (فجاءنا من لم نستطع) [ح 14/ 830] أي حضر رجل نخاف من الكلام عنده. «بخطه».

قوله: (تبعة ولا تباعة) [ح 15/ 831] التباعة مثل التبعة. «بخطه».

باب الإشارة و النصّ على أبي جعفر الثاني 7[1]

قوله: (بأبي ابن خيرة الإماء) [ح 14/ 846] أي الجواد 7. «بخطه».

قوله: (مصبّرة) [ح 14/ 846] المُصبَّرة الّتي جعل فيها الصبر وهو الدواء المعروف.

باب [الإشارة و النصّ على أبي الحسن الثالث 7‌]

قوله: (فقال الرسول [لأبي‌]: إنّ مولاك) إلخ [ح 2/ 848] في اكتفاء الجواد 7 بواحد ثقة دلالة على أنّ خبر الثقة يفيد القطع. «بخطه».

قوله: (وفي نسخة الصفواني: أبي‌ [2] محمّد بن جعفر) إلخ [ح 3/ 849] كأنّه تصحيف آخر كلمة الصفواني، سمع من م د مدّ ظلّه. [3] «بخطه».

باب [الإشارة و النصّ على أبي محمد 7‌]

قوله: (فقد أحدث فيك أمراً) [ح 4/ 853] نوع من البداء. «عنوان».

قوله: (أكبر من جعفر [4]) [ح 7/ 856] الظاهر من أبي جعفر. «بخطه».


[1]. في هامش النسخة:

قوله: (يقتلهم سنين و شهوراً). [ح 14/ 846].

المرفوع المستكنّ في «يقتلهم» راجع إلى اللَّه تعالى، والمنصوب إلى الأعبس وذرّيّته، والظاهر أنّ هذا من تتمة قول النبيّ 6، والمراد بالأعبس خليفة من خلفاء بني عبّاس، وضمير «هو» في قوله: هو الطريد إلخ راجع إلى ابن خيرة الإماء، والمراد به هاهنا صاحب الزمان 7، وفي كشف الغمة [ج 3، ص 496 وفيه: بأبي ابن خيرة الإماء النوبيّة الطيّبة، يكون من ولده الطريد الشريد]: ابن خيرة الإماء ابن نوبية من داره الطريد الشريد. فعلى هذا المراد بابن خيرة الإماء ابن النوبية محمّد الجواد 7، والمراد بالطريد إلخ صاحب الزمان 7. شيخ محمدخاتون (رحمه الله).

[2]. في النسخة فوق هذه الكلمة «كذا بخطّه» وليست في المصدر.

[3]. المراد به استاذه ميرزا محمّد الإسترآباديّ، كما تقدّم.

[4]. في المصدر: من أبي جعفر.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست