قوله: (محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن البرقي- إلى قوله:- أو ما شاء اللَّه) [3] هذا الحديث في هذا الموضع ليس في بعض النسخ الّتي رأيناها، وسيأتي في آخر هذا الباب. «بخطه». [1]
باب أنّ الأئمّة ورثوا علم النبيّ
إلخ
قوله: (ليس على ملّة الإسلام غيرنا وغيرهم) [ح 1/ 601] إمّا بحسب الآخرة، أو بحسب الدنيا أيضاً. وتجوز المباشرة بالرطوبة وأكل ذبيحتهم إلى ظهور المهديّ من باب التقيّة، كما يفهم من أحاديث باب الذبيحة، ومن الأحاديث المتضمّنة أنّ النواصب شرّ من الكلب واليهوديّ والنصرانيّ. «بخطه».
قوله: (وسليمان بن داوود كان يفهم منطق الطير) إلخ [ح 7/ 607] الدلالة على أنّ مع الحيوانات العُجم إمّا ملك مجرّد أو شيطان مجرّد. «عنوان».
قوله: (أو كلّم به الموتى) [ح 7/ 607] أي وقع. «بخطه».
باب أنّ الأئمّة عندهم جميع الكتب
إلخ
قوله: (قال أبو الحسن لبُرَيهْ) [ح 1/ 608] كان بُرَيه نصرانيّاً وكتابه الإنجيل. «بخطه».
قوله: (ما أوثقني!) [ح 1/ 608] للتعجّب. «بخطه».
باب ما عند الأئمّة : من سلاح رسول اللَّه 6 ومتاعه
قوله: (عن سعيد السمّان) [ح 1/ 624] هو سعيد الأعرج بن عبدالرحمان ثقة. «بخطه».
قوله: (عند عبد اللَّه بن الحسن) [ح 1/ 624] ابن الحسن بن عليّ بن أبي طالب 7.