responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 139

كتاب الحجّة

باب الاضطرار إلى الحجّة

قوله: (والمعبّرون عنه جلّ وعزّ هم الأنبياء) إلخ [ح 1/ 434] خصوصية الحرمة والوجوب سمعيّان، وأصلهما عقليّان. «عنوان».

قوله: (من أن يعرف بخلقه) إلخ [ح 2/ 435] يعني من أن يتصوّر من باب التشبيه بخلقه، كأن يقال: هو مثل ضوء الشمس أو مثل النور، بل الخلق يَعرفون المهيّات الممكنة بسبب اللَّه، أي بسبب خلقه لهم، أو بسبب فيضان المعاني من اللَّه على نفوسهم، أو الخلق يَعرفون اللَّه باللَّه؛ لأنّه لولا أنّه ألهمهم اللَّه بنفسه لما عرفوه. «ا م ن».

قوله: (المرجئ والقدريّ) إلخ [ح 2/ 435] الدلالة على أنّ القدريّ هو المعتزليّ. «عنوان».

قوله: (قال يونس: فيا لها من حسرة) [ح 4/ 437] الظاهر أنّ اللام سهو من القلم، وأصل فايا [1] واللَّه أعلم. «بخطه».

قوله: (إنّما قلت: ويل لهم إن تركوا) إلخ [ح 4/ 437] مدح تعلّم الكلام المأخوذ منهم :، وذمّ الاتّكال في الكلام على الآراء. «عنوان».

قوله: (واللَّه لئن قلت) [ح 5/ 438] جوابه محذوف. «بخطه».

[باب الفرق بين الرسول و النبيّ و المحدَّث‌]

قوله: (باب الفرق بين الرسول والنبيّ والمحدَّث) أي الّذين يحدّثهم الملائكة حتّى جبرئيل 7 من غير معاينة، كالأئمّة وفاطمة :. «بخطه».


[1]. كذا.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست