نام کتاب : إتحاف الوري بأخبار أم القري نویسنده : عمر بن محمد بن فهد جلد : 4 صفحه : 280
بن حسن بن عجلان توجه إلى القاهرة و مرّ [1]- في طريقه على وادي الآبار، فوصل إلى بدر، و أقام بها إلى أن وصل الحاج، و سافر صحبته إلى المدينة الشريفة ثم إلى القاهرة- [1].
و فيها وصلت كسوة لحجر إسماعيل من داخله، و لم توضع على الحجر [2].
و فيها عمر ناظر الحرم بيرم خجا [في] [3] الجانب الشرقي قطعة من جدار المسجد الحرام الذى فيه باب رباط السّدرة [4] و الشباك الذى فى الخلوة المنسوبة للشيخ عبد اللّه بن أسعد اليافعي [5]، و الشباك الذى فى الخلوة المنسوبة لشيخنا الجمال محمد بن إبراهيم
[1] سقط في «ت» و الخبر ضمن ترجمة أبي القاسم في الدر الكمين، و غاية المرام.
[4] رباط السدرة: يقع بالجانب الشرقي من المسجد الحرام، على يسار الداخل الى المسجد الحرام من باب بني شيبة، و لا يعلم واقفه، الا أنه كان موقوفا سنة 400 ه و قد حول رباطا للسلطان قايتباى المحمودى.
(العقد الثمين 1: 118، و شفاء الغرام 1: 330، و الإعلام بأعلام بيت اللّه الحرام 218. و انظر خبر تحوله للسلطان قايتباى ضمن أحداث سنة 882 ه من هذا الكتاب).
[5] إتحاف الورى بأخبار أم القرى 3: 307، و العقد لثمين 5: 104 برقم 1486، و الدر الكامنة 2: 352 برقم 2120. و في العقد الثمين «ابن على بن سليمان اليافعي اليمنى، نزيل مكة، و شيخ الحرم، يلقب بعفيف الدين، و يكنى بأبي السيادة. كان رجلا خيرا كثير التصدق-
نام کتاب : إتحاف الوري بأخبار أم القري نویسنده : عمر بن محمد بن فهد جلد : 4 صفحه : 280