responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 20  صفحه : 29

استدراك‌

(3) أبواب النصوص على الأئمّة الاثني عشر (صلوات اللّه عليهم) و أنّ سادسهم الإمام الصادق (عليه السلام)‌

(1) باب بعض الآيات المؤوّلة في النصوص على الأئمّة الاثني عشر (عليهم السلام)‌

لا ريب في أنّ الآيات المؤوّلة في النصوص على الأئمّة الاثني عشر المعصومين (عليهم السلام) كثيرة؛

و قد استقصيناها في موسوعتنا «جامع الأخبار و الآثار»

و سنقتصر هنا على ذكر قبس منها حذرا من التكرار:

(1) المناقب لابن شهرآشوب: 1/ 242- في الحديث القدسي-: جابر الجعفي، عن الباقر (عليه السلام)- في خبر طويل- في قوله تعالى:

فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً (البقرة: 60)

جاء المؤمنون إلى جدّي رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) فقالوا: يا رسول اللّه تعرّفنا من الأئمّة بعدك؟

فقال- و ساق الحديث إلى قوله-: فإنّك إذا زوّجت عليّا من فاطمة خلّفت منها أحد عشر إماما من صلب عليّ، يكونون مع عليّ اثني عشر إماما ...

(2) التفسير المنسوب للامام العسكري (عليه السلام) 456 ضمن ح 298: عن النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)‌ وَ بُشْرى‌ لِلْمُؤْمِنِينَ‌ (البقرة: 97) بنبوّة محمّد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و ولاية عليّ (عليه السلام) و من بعده من الأئمّة.

(3) إكمال الدين: 2/ 358 ح 57، عن المفضّل بن عمر، عن الصادق (عليه السلام)، قال:

سألته عن قول اللّه عزّ و جلّ: وَ إِذِ ابْتَلى‌ إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَ‌ (البقرة: 124)

فقلت له: يا ابن رسول اللّه! فما يعني عزّ و جلّ بقوله «فأتمّهنّ»؟

قال (عليه السلام): يعني أتمّهنّ إلى القائم اثني عشر إماما، تسعة من ولد الحسين (عليه السلام) ...

(4) و منه: 1/ 253 ح 3، عن جابر بن يزيد الجعفي، قال:

سمعت جابر بن عبد اللّه الأنصاري يقول: لمّا أنزل اللّه عزّ و جلّ على نبيّه محمّد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم):

نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 20  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست