responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر الدرجات في فضائل آل محمد نویسنده : محمد بن حسن الصفار    جلد : 1  صفحه : 488

الْحُجَّةَ عَلَى صَاحِبِهِ.

4 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ عُمَارَةَ بْنِ الطَّيَّارِ قَالَ‌ لَوْ لَمْ يَبْقَ فِي الْأَرْضِ إِلَّا اثْنَانِ لَكَانَ أَحَدُهُمَا الْحُجَّةَ وَ لَوْ ذَهَبَ أَحَدُهُمَا بَقِيَ الْحُجَّةُ.

5 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنْ أَبِي عُمَارَةَ بْنِ الطَّيَّارِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(ع)يَقُولُ‌ لَوْ لَمْ يَبْقَ فِي الْأَرْضِ إِلَّا اثْنَانِ لَكَانَ أَحَدُهُمَا الْحُجَّةَ

12 باب أن الأرض لا تبقى بغير إمام لو بقيت لساخت‌

1 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ قَالَ‌ قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ(ع)هَلْ يَبْقَى الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ فَإِنَّا نُرَوَّى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)قَالَ لَا يَبْقَى الْأَرْضُ إِلَّا أَنْ يَسْخَطَ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ قَالَ لَا تَبْقَى إِذاً لَسَاخَتْ.

2 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ‌ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)تَبْقَى الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ قَالَ لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ.

3 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ حَدَّثَنِي الْمُؤْمِنُ حَدَّثَنِي أَبُو هَرَاسَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع)قَالَ‌ لَوْ أَنَّ الْإِمَامَ رُفِعَ مِنَ الْأَرْضِ سَاعَةً لَسَاخَتْ بِأَهْلِهِ كَمَا يَمُوجُ الْبَحْرُ بِأَهْلِهِ.

4 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ مَعْرُوفٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْهَيْثَمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا(ع)قَالَ‌ قُلْتُ لَهُ يَكُونُ الْأَرْضُ بِلَا إِمَامٍ فِيهَا قَالَ لَا إِذاً سَاخَتْ بِأَهْلِهَا

نام کتاب : بصائر الدرجات في فضائل آل محمد نویسنده : محمد بن حسن الصفار    جلد : 1  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست