نام کتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي نویسنده : محمد تقي اكبر نجاد جلد : 1 صفحه : 122
و أمّا ظهور الفرج فإنّه إلى اللّه و كذب الوقّاتون.
و أمّا قول من زعم أنّ الحسين 7 لم يقتل فكفر و تكذيب و ضلال.
و أمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنّهم حجّتي عليكم و أنا حجّة اللّه عليهم.
و أمّا محمّد بن عثمان العمريّ رضي اللّه عنه و عن أبيه من قبل فإنّه ثقتي و كتابه كتابي و أمّا محمّد بن عليّ بن مهزيار الأهوازيّ فسيصلح اللّه قلبه و يزيل عنه شكّه.
و أمّا ما وصلتنا به فلا قبول عندنا إلاّ لما طاب و طهر و ثمن المغنّية حرام و أمّا محمّد بن شاذان بن نعيم فإنّه رجل من شيعتنا أهل البيت.
و أمّا أبو الخطّاب محمّد بن أبي زينب الأجدع فإنّه ملعون و أصحابه ملعونون فلا تجالس أهل مقالتهم فإنّي منهم بريء و آبائي : منهم براء.
و أمّا المتلبّسون بأموالنا فمن استحلّ شيئا منها فأكله فإنّما يأكل النّيران.
و أمّا الخمس فقد أبيح لشيعتنا و جعلوا منه في حلّ إلى وقت ظهور أمرنا.
لتطيب ولادتهم و لا تخبث.
و أمّا ندامة قوم شكّوا في دين اللّه على ما وصلونا به فقد أقلنا من استقال و لا حاجة لنا إلى صلة الشّاكّين.
و أمّا علّة ما وقع من الغيبة فإنّ اللّه عزّ و جلّ يقول يََا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا لاََ تَسْئَلُوا عَنْ أَشْيََاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ إنّه لم يكن أحد من آبائي إلاّ و قد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه و إنّي أخرج حين أخرج و لا بيعة لأحد من الطّواغيت في عنقي.
نام کتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي نویسنده : محمد تقي اكبر نجاد جلد : 1 صفحه : 122