الجوزية و الخطابي في ثمانية أجزاء ببيروت و فيها (كما في أصل الكتاب) فصل تحت عنوان «المهدي» الى القارىء العزيز نصها.
ثم للإطلاع على تفصيل أحوال المؤلف راجع هذه المصادر [1] .
[1] فوات الوفيات 1/296 طبقات الشافعية للسبكي 5/108 مرآة الجنان 4/139 البداية و النهاية 13/212 الاعلام للزركلي الطبعة الثالثة 4/30 تذكرة الحفاظ 4/220 معجم المؤلفين 5/264.