بالتدريس و التصنيف و التأليف و بذل العلم و نشره. نرجوا من اللّه عزّ شانه ابقاء الحوزات العلميّة الدينيّة كلها و ان يصونها خصوصا النجف الأشرف و قم المشرّفة من الفتن و الدواهى الى ظهور مولانا و ملاذنا و صاحبنا الحجة الثاني عشر «(عجل اللّه تعالى فرجه)» و روحى فداه إن شاء اللّه:
و انا العبد على الصافي الگلپايگاني ابن العلامة الشيخ محمد جواد غفر اللّه له و لوالديه و لجميع المؤمنين المؤمنات.
و قد فرغت من كتابة هذه المقدمة في اليوم الجمعة شهر جمادى الثانية سنة 1397 من الهجرة النبوية على هاجرها افضل الصلاة و السلام و التحية.