أقول : وقد زاره مولانا الصادق بنحو هذه الألفاظ من الزيارة تركنا ذكرها خوف الإطالة.
أقول : وروى جدّي أبو جعفر الطوسي هذه الزيارة ليوم الغدير عن جابر الجعفي عن الباقر 7 انّ مولانا علي بن الحسين صلوات الله عليه زاره بها فيه ، وفي ألفاظها خلاف ، ولم يذكر فيها وداعا [٣].
فصل (١٤)
فيما نذكره من عوذة تعوّذ بها النبي 6 في يوم الغدير
فتعوّذ بها أنت أيضا قبل شروعك في عمل اليوم المذكور ليكون حرزا لك من المحذور ، وهي :