[١] حول تسليم الحجر على رسول الله 6 انظر : ابن هشام السيرة ١ / ٢٣٣ ـ ٢٣٥ ، القضاعي ـ تاريخ ٢٥٥. ولم يشر أحد منهما الى أنه الحجر الأسود.
[٢] أي الجامع اللطيف في فضل مكة وأهلها وبناء البيت الشريف ص ٢٨. وقد جاء فيه «ما بين الركن اليماني والحجر الأسود روضة من رياض الجنة» وذكره ابن كثير في البداية والنهاية ٥ / ١٥٦.
[٣] بدر الدين أحمد بن محمد بن الصاحب. انظر شفاء الغرام للفاسي ١ / ٢٧٨.