«فجعل إجازتها له توليته نظر كتابة الصر ، فلما أن أتم القصيدة أمره بتفريق الصر ... واستمر هذا المنصب في يده إلى أن عزل بالقاضي أبي بكر الحنبلي ... في حدود سنة سبع وخمسين وألف» [٣].
«وأخبرني والدي أن مولانا الشريف بعث إلى الجد تقي الدين ، فصلى الناس الجمعة بدلا من الشيخ محمد المنوفي الذي منع من قبل باشا مصر أي ١٠٤١ أيام الشريف زيد بن محسن بن الحسين بن الحسين بن أبي نمي» [٤].
«أخبرني والدي قال : ولما تزايد عليه هذا الخاطر» [٥].