وأنا أعبّر عنه
بالسيد الأستاذ أو سيدنا الأستاذ [١].
الرابع
: صار الكتاب من
ابتداء تأليفه مصدرا للتدريس والتحقيق والتحشية ، ومن المحشّين على الوقاية نجل
المصنّف والدنا العلاّمة الفقيد آية الله العظمى الحاج الشيخ مجد الدين ( مجد
العلماء ) النجفي الأصفهاني رحمه الله ( ١٣٢٦ ـ ١٤٠٣ ه ) وأنت تجد حاشيته الموجزة
على مقدّمة الوقاية المسمّاة بـ ( سمطا اللئال ) وعلى متن ( الوقاية ) في الهامش
مع رمز ( مجد الدين ).
ومن المحشّين
العلامة الفقيد الشيخ يحيى الهرندي الشهير بـ ( الفاضل الهرندي ) ( ت ١٣٦٩ ) [٢].
ومن المحشين
العلامة الفقيد الشيخ علي القديري ( ت ١٤٠٧ ه ) [٣] وقد تعرّض لبعض أبحاثه نجله العلامة الشيخ محمد حسن القديري في رسالته في
الوضع والاستعمال فراجع.
تنبيه :
عبّر المصنّف في
كتابه عن بعض أساتيذه بالوصف.
فقد عبّر عن
أستاذه السيد محمد الفشاركي بسيدنا الأستاذ أو السيد الأستاذ ، وعبّر عن أستاذه
المحقق الخراسانيّ بالشيخ الأستاذ ، وبعضا بصاحب الكفاية ، وعبّر عن أستاذه السيد
محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ببعض أساتيذنا ، وعبّر عن صديقه الحاج الشيخ عبد
الكريم الحائري بصاحبنا العلاّمة.