مجهول، مع أنّ الشيعة لم يعتبروا في الإجماع كون الاتّفاق في عصر واحد، مع أنّ ضروريّ الدّين يحصل العلم فيه بقول كلّ مجتهد فأيّ مانع من حصوله في النّظريّ مع أنّا حقّقنا في الرّسالة و غيرها عدم الحاجة إلى مجهول النسب.