الفائدة الثانية و العشرون [في المرجّحات الّتي اعتبرها الفقهاء زائدا عمّا في النّصوص:] [و مرّ في الفائدة السّابقة وجه اعتبارهم إيّاها]
منها: كثرة رواة أحدهما، أو أضبطيّة رواته [1]، و نحو ذلك ممّا كان من الأوصاف.
و منها علوّ الإسناد [2].
و منها ترجيح المرويّ بلفظ المعصوم (عليه السلام) على المرويّ بالمعنى.
و منها التأكيد في الدّلالة بقسم [3] أو غيره.
و ربّما اعتبر بعض الأصوليين كون المدلول في أحدهما حقيقيّا و في
[1] م: و أضبطية الراوي.
[2] ف: السند.
[3] ف: بلفظ القسم.