فكيف يمكن ان يقع بقية الوجودات أيضا مصاديقا للواجب، فلا بد من الالتزام في نظائر ذلك باستحباب المقدار الزائد لا محالة، ولا يجري منها ما ذكره في الكفاية من إمكان التخيير بين الأقل والأكثر أصلا.