السهو في كل زيادة ونقيصة " [1]، وقوله (عليه السلام) في من نسي الفاتحة: " أليس قد أتممت الركوع والسجود " [2]، وغيره [3]. ثم إن الكلام في الشرط كالكلام في الجزء في الأصل الأولي والثانوي المزيف والمقبول، وهو غاية المسؤول.
[1] الوسائل 5: 346 - 347، الباب 32 من أبواب الخلل الواقع في الصلاة، الحديث 3. [2] الوسائل 4: 769، الباب 29 من أبواب القراءة، الحديث 2. [3] انظر الوسائل 4: 766 - 771، الباب 27، 28، 29 و 30 من أبواب القراءة، والروايات متعددة.