responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأصول العامة للفقه المقارن نویسنده : الحكيم، السيد محمد تقي    جلد : 1  صفحه : 605


ولماذا يختار رأيا من آرائهم ، ألانه يعتقد ان أولئك السابقين أوصل منه وأعرف كيف وأصولهم ومبانيهم بيده : وفيها ما لا يرتضيه لعدم قيام الحجة عنده عليه ، ولماذا يفضل رأيا على رأي إذا لم يعمل اجتهاده في مقام التفضيل ؟
الشيعة وفتح باب الاجتهاد :
فالحق - كما ذهب إليه الشيعة - هو فتح باب الاجتهاد المطلق ، وهو الذي تقتضيه جميع الأدلة التي ذكروها على وجوب المعرفة عقلية ونقلية .
وهذه الاعتبارات التي ذكروها لعدم الحجية ، لا تصلح لايقاف تلكم الأدلة ونسخها .

نام کتاب : الأصول العامة للفقه المقارن نویسنده : الحكيم، السيد محمد تقي    جلد : 1  صفحه : 605
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست