هذا ما تيسّر ، والله وليّ الخيرة لي ولكم من هذا الخباط [٦] الذي لا نسبة بينه وبين أولي الكمال. ردّنا الله إليه ، وأخلص توكّلنا عليه ، وصرف الرّغبة إلى ما لديه.
وفي طيّ النسخة مدرجة نصّها :
رضي الله عن سيادتكم. أونسكم بما صدر منّي أثناء هذا الواقع مما استحضره الولد في الوقت ، وهو يسلّم عليكم بما يجب لكم ، وقد حصل من حظوة هذا المقام الكريم