الخامسة) ، تقع على الحدود الشرقية لمدينة البيضاء وهي بين حضر موت وعدن : ٢٣٢

بئر أريس : هي بئر الخاتم فيما عليه الناس بالمدينة المنورة ، وكانت تقع غرب مسجد قباء في رحبة بني عطية بن زيد الأوسي ، وكان عليها قبة وقد أزيلت البئر بما عليها.

(المدينة بين الماضي والحاضر ٢٥٥) : ١١٤

بئر الباشا : عمرها الوزير العثماني محمد باشا في بداية القرن الحادي عشر للهجرة وهي بجوار مسجد الحيمي المعروف الواقع في الجهة الشرقية الجنوبية عدني الطريق النافذة من باب اليمن إلى قصر غمدان ، ويعتبر ماء هذه البئر من أعذب المياه بصنعاء على الإطلاق.

(مسجد صنعاء ٥٠) : ١٤٥ ح

بئر الدّينباد : في وسط قصر غمدان خلف بئر سام بن نوح ، وهي البئر التي وجد فيها القتيل أيام عمر بن الخطاب رضي‌الله‌عنه ، وهي خراب مكبوسة منذ زمن المؤلف : ٢٠٨ ، ٢٦٢

بئر زمزم : بمكة ، جنوب مقام إبراهيم 7 : ٣٨٤ ، ٣٩٨

بئر سام بن نوح بئر غمدان.

بئر سقاية المسجد بصنعاء بئر غمدان.

بئر غمدان : يقال بأن الذي أحدثها هو سام بن نوح 7 عندما بنى قصر غمدان وسميت باسمه ، كما سميت ببئر كرامة مكرمة لمن عملها وأطلق عليها بئر سقاية المسجد الأعظم بصنعاء وهي أمام بئر الدينباد التي تقع وسط قصر غمدان ، وهذه البئر تقع الآن في الجهة الشرقية لجامع صنعاء عند الحوانيت المقامة

بشرقية : ٦٤ ، ٧٦ ، ٨٢ ، ٨٦ ، ١٤٣ ، ٢٠٨ ، ٢٠٩ ، ٢٦٢ ـ ٢٦٤ ، ٢٧٦ ، ٤٨٧ ، ٤٨٨

بئر كرامة بئر غمدان.

بئر اليناعي : تقع في الجهة الشرقية من صنعاء كما قاله المؤلف ص ١٤٤ ـ ١٤٥

بيش : إحدى المدن التابعة لمقاطعة جازان في المخلاف السليماني من المملكة العربية السعودية اليوم ، وتبعد عن جازان مقدار (٩٥ كم).

(المعجم الجغرافي ١ / ٢٥ و ٤٣) : ١٥٧

بيعة اليهود : كانت فيما يعرف اليوم بحارة الجلاء في علو صنعاء في الجهة الجنوبية الشرقية منها ، وقد حولها الإمام المهدي أحمد بن الحسن في سنة ١٠٩١ ه‌ إلى مسجد يعرف الآن بمسجد الجلاء وذلك على أثر إجلاء اليهود من هذه المنطقة إلى قاع اليهود الغربي ـ أي المنطقة التي عرفت بعد الثورة بقاع العلفي.

(مساجد صنعاء ٤٢) : ٩٠

بينون : حصن من حصون اليمن العظيمة في (عنس) شمال شرق مدينة ذمار ، فيه آثار حميرية.

(الإكليل ٢ / ١٦١) : ٢٨٥

التاء

التّبانين سوق التبانين.

تبوك : موضع بين وادي القرى والشام.

(ياقوت : ٢ / ١٤) : ١١٢ ، ١٣١ ، ١٥٠ ، ١٩٤ ، ٤٠٣

التجبار : موضع بين حورة السفلى وبين منخوس على طريق التجار إلى الشام.

(قاله المؤلف ص ١١٥).