responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المدينة المنوّرة بين الأدب والتاريخ نویسنده : الدكتور عاصم حمدان علي حمدان    جلد : 1  صفحه : 72

ثم أخيرا ضمن عمل الباحث (P.VOORHOEVE) والذي صدر سنة ١٩٨٠ م ، تحت عنوان (THE HAND LIST ,OF ,ARABIC MANUSCRIPTS) قائمة المخطوطات العربية.

وبإمكان الراغب في معرفة جميع المعلومات الجديدة الخاصة بمخطوطات «الحلواني» الرجوع إلى الصفحات ٧٠٨ ـ ٧٢٧ من الفهرس الأخير.

** أما العلاقة الأخرى التي أقامها الشيخ الحلواني ـ خلال حضوره مؤتمر المستشرقين (ORIENTALIST CONGRESS) سنة ١٨٨٣ م ، فهي مع المستشرق والرحالة الهولندي المعروف «سنوك هوخرونيه (١٨٥٧ ـ ١٩٣٦ م) وتشير رسالة أمين القسم الشرقي بمكتبة بريل (MITKAM) التي أشرت إليها ـ آنفا ـ أن المكتبة تحتفظ بصورة للشيخ «الحلواني» وعليها إهداؤه الخاص للمستشرق «سنوك» ولقد قام هذا الأخير بترجمة انطباعات MEMOIR صديقه «الحلواني» عن مؤتمر المستشرقين السادس من اللغة العربية إلى اللغة الهولندية ، كما أن هذه الصورة القلمية تحتوى ـ أيضا ـ على رسم للشيخ «الحلواني» نفسه ، ويذكر الأستاذ المطبقاني أن «سنوك» قام بكتابة ترجمة الشيخ «الحلواني» لدائرة المعارف الإسلامية ، ولكنني لم أعثر على هذه الترجمة رغم أني بحثت عنها ضمن عدد من المواد التي تم وفقها تصنيف الدائرة.

ولقد كانت العلاقة بين «الحلواني» و «سنوك» مثار تساؤل من بعض الباحثين ، وخصوصا أن رحلة «سنوك» إلى مكة تمت بعد سنة من لقائهما في «ليدن» فلقد وصل الرحالة الهولندي إلى جدة في أغسطس ١٨٨٤ م ، وأقام بها إلى فبراير ١٨٨٥ م ، تحت اسم مستعار ، هو عبد الغفار [٣] ، وأقام بمكة طوال ستة أشهر كانت ثمرتها كتابه الرئيسي عن مكة :(MEKKA)

IN THE LATTER, PART OF THE ٩١ th CENTURY, DAILY LIFER, CUSTOMS, AND, LEARNING

«مكة في الحقبة الأخيرة من القرن التاسع عشر» الحياة اليومية ، العادات المعرفة ، وبين يدي طبعة الكتاب الإنجليزية ، والتي قام بترجمتهاJ.H.MONAHAN السفير السابق بجدة ، والتي صدرت عن مؤسسة «بريل» في ليدن ، ومؤسسة «لوزاك» في لندن سنة ١٩٣١ م.

نام کتاب : المدينة المنوّرة بين الأدب والتاريخ نویسنده : الدكتور عاصم حمدان علي حمدان    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست