نام کتاب : إنهما ناصران نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 87
للخليفة
الثالث، فلماذا الإصرار عليه؟
ونقول: إن الربط بين الأمرين غير صحيح كما تقدم، ثم إن الموضوع التاريخي لا ينبغي
في تحقيقه أن يُنطلق من منطلق عقدي وفكري لإثباته أو نفيه، وإنما من الوقائع
التاريخية.. وأيضاً يمكن أن يقال: إن نفي بنوة بنات النبي 6 أيضا
محذور ينبغي الاجتناب عنه.
نام کتاب : إنهما ناصران نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 87