responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) نویسنده : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    جلد : 1  صفحه : 537

وَ بَرَكاتُه. وَ إنْ شآءَ اللَهُ عَنْ قَريبٍ أتَوَجَّهُ إلَى طَرَفِكُم.

كه عشق آسان نمود اوّل و إن شاء الله مشكل حلّ خواهد شد

و السّلامُ علَيكُم جَميعًا و رَحْمَةُ اللهِ و بَرَكاتُه‌

\*\*\*- بسم الله الرّحمن الرّحيم‌

إلَى جَنابِ السَّيِّدِ الْجَليلِ حَبيبى وَ مَكانِ الرّوحِ مِن جَسَدى، السَّيّد مُحَمّد حُسَيْن حَفَظَهُ اللَه.

لَيْسَ لِعارِفٍ عَلاقَةٌ، وَ لا لِمُحِبٍّ شَكْوىً، وَ لا لِعَبْدٍ دَعْوىً، وَ لا لِخائِفٍ قَرارٌ، وَ لا لِاحَدٍ مِنَ اللَهِ عَزّ وَ جَلَّ الْفِرارُ.

چرا دلت از من گرفته؟! وقتى دلت از من گرفته مى‌شود، قبض بر بنده حاصل مى‌شود

. اگر زلفت ندارد قصد آزار من‌

چرا پيوسته در مهتاب ميگردد

وَ السَّلامُ عَلَى امّ مُحَمّد صادِق وَ الْحآجّ السَّيّد مُحَمّد صادِق وَ الْحآجّ السَّيّد مُحَمّد مُحْسِن وَ السَّيّد أبى الْحَسَن وَ السَّيّد عَلىّ وَ ... وَ عَلَى جَميعِ الرُّفَقآءِ فَرْدًا فَرْدًا.

وَ إن شآءَ اللَهُ عَن قَريبٍ أتَوَجَّهُ إلَى طَرَفِكُمْ، وَ السّلامُ عَلَيكُم جَميعًا و رَحْمَةُ اللَهِ وَ بَرَكاتُه. سيّد هاشم حدّاد

6- بِسْمِهِ تَعالَى شَأْنُه‌

أفْضَلُ الْبُكآءِ بُكآءُ الْعَبْدِ عَلَى ما فاتَهُ عَلَى غَيْرِ الْمُوافَقَةِ. إذا رَأيْتَ الْمُريدَ يُريدُ السَّماعَ فَاعْلَمْ أنَّ فيهِ بَقيَّةً مِنَ الْبَطالَةِ.

وَ قالَ: الْفُتُوَّةُ أدآءُ الإنْصافِ، وَ تَرْكُ مُطالَبَةِ الإنْصافِ.

نام کتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) نویسنده : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    جلد : 1  صفحه : 537
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست