جزع الصادق على إسماعيل ابنه عند موته و سكوته عن المصيبة بعد الموت. 253
ما ينبغي لمن جعله اللّه سائسا للناس. 255
ذكر جمل من مناهى النبيّ صلّى اللّه عليه و سلم. 256 تا 264
يرسل الصادق صرر الدنانير إلى ارحامه بحيث لا يعلمون أنّه أرسله فيدعون عليه. 266
كلام القاضي عبد الجبّار في تفضيل عليّ عليه السّلام. 268
بعض ما وقع يوم غزوة أحد على النبيّ و الاصحاب. 269
أشعار في العلم و أهله. 272
ما قاله سندى ابن شاهك للخليفة الهادى و أنّه هكذا ينبغي أن يكون سبيل من يجالس الملوك. 273
منصور الخليفة يسأل عن الأوزاعىّ فيعظه بأحاديث عن النبيّ صلّى اللّه عليه و سلم بما يبكى و ينتحب. 274 تا 277
موعظة بليغة لرجل كان في الكعبة يشكو ظهور البغى فأرسل إليه المنصور و سأله. 277 تا 279
ثمامة لمّا خرج يعتمر أخذه أهل المدينة فأصبح مربوطا بالاسطوانة فرآه النبيّ و عفا عنه ثمّ أسلم. 282
كلام في حجر بن عدىّ و معاوية. 285
لمّا قدم الخليفة منصور إلى مكّة ذهب إلى زيارة زاهد فاستحقره الزاهد. 286
استعدى الجمّالون على المنصور فحضر لذلك مجلس القاضي معهم و كان الحكم عليه لا عليهم. 287
خرج كسرى للصيد و نزل بعجوز كان لها بقرة حافلا فقرّر في نفسه خراجا على البقرة فقلّ لبنها. 290