آغاز:
«بسملة، هذه فصول إنتخبتها من كتاب سرّ العالمين لحجّة الاسلام أبى حامد محمّد بن
محمّد الغزالى، قال فى ديباجته: انّه كتاب عزيز لا يجوز بدله لأنّ بحثه جملة أسرار
و فيه إشارات دالّة على غوامض لا يعرفها إلّا فحول الحكماء ...».
انجام:
«فى حديث الى حازم ; اوّل حكومة تجرى فى المعاد، بين على و معاوية، فيحكم
لعلىّ بالحقّ و قول المشرع عليه و آله السّلام لعمّار بن ياسر- رضى اللّه عنه-
تقتلك الفئة الباغية، فلا ينبغى للأمام أن يكون باغيا».
گزارش
متن: بخشى از كتاب سرّ العالمين محمّد بن محمّد غزالى طوسى[1]
است، در خصوص حديث غدير خم «من كنت مولاه فهذا علىّ مولاه» و ولايت امير المؤمنين
7 كه شيخ آن را گزيده ساخته و مطالبى را از آن انتخاب و به خطّ شريف
خويش در دو صفحه نگاشته است.
گزارش
نسخه:* نوع خط: شكسته نستعليق* نام كاتب: مؤلّف* تاريخ كتابت:
اواخر
سده 10 ه* عنوانها و نشانيها: مشكى* نوع كاغذ: شرقى* تعداد برگ: 2 «1 ب- 2 الف»*
تعداد سطر: 26 (كلّ رساله)* اندازه متن: 21* 11 سانتيمتر* اندازه جلد:
ويژگيها:
نسخهاى است بسيار نفيس و ارزشمند، به خطّ مبارك شيخ بهاء الدّين عاملى در اواخر سده
دهم هجرى كتابت شده، برگها مجدول به طلا و مشكى، وقف نامهاى به تاريخ شب جمعه
غرّه ربيع الأوّل 1262 و مهر دايره «يعقوب بن سعيد الموسوى» در برگ نخست آمده،
نسخه اندكى آسيب ديده و مرمّت گشته است،
«شماره
1/ 1185»
[1]. اينجانب شرح احوال، آثار و عقايد ابو حامد غزالى را
بهعنوان نوابغ شرق در يك جلد به سال 1341 خورشيدى تأليف، چاپ و منتشر ساختم. قبل
از آن نيز زندگينامه ابن سينا را در يك جلد، در همان سال منتشر نمودم.