responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم نویسنده : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 48

مذمة العالم الفاسد

237 أَمْقَتُ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ الْفَقِيرُ الْمَزْهُوُّ وَ الشَّيْخُ الزَّانِ وَ الْعَالِمُ الْفَاجِرُ (431/ 2).

238 أَبْغَضُ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَهُ الْعَالِمُ الْمُتَجَبِّرُ (432/ 2).

239 أَعْظَمُ النَّاسِ وِزْراً الْعُلَمَاءُ الْمُفَرِّطُونَ (437/ 2).

240 آفَةُ الْعُلَمَاءِ حُبُّ الرِّئَاسَةِ (103/ 3).

241 وَقُودُ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كُلُّ غَنِيٍّ بَخِلَ بِمَالِهِ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَ كُلُّ عَالِمٍ بَاعَ الدِّينَ بِالدُّنْيَا (240/ 6).

242 آفَةُ الْعَامَّةِ الْعَالِمُ الْفَاجِرُ (108/ 3).

243 شَرُّ الْعِلْمِ مَا أَفْسَدْتَ بِهِ رَشَادَكَ (167/ 4).

244 كَمْ مِنْ عَالِمٍ فَاجِرٍ وَ عَابِدٍ جَاهِلٍ فَاتَّقُوا الْفَاجِرَ مِنَ الْعُلَمَاءِ وَ الْجَاهِلَ مِنَ الْمُتَعَبِّدِينَ (556/ 4).

245 مَا قَصَمَ ظَهْرِي إِلَّا رَجُلَانِ عَالِمٌ مُتَهَتِّكٌ وَ جَاهِلٌ مُتَنَسِّكٌ هَذَا يُنَفِّرُ عَنْ حَقِّهِ بِهَتْكِهِ وَ هَذَا يَدْعُو إِلَى بَاطِلِهِ بِنُسْكِهِ (98/ 6).

246 لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ حَمَلُوهُ بِحَقِّهِ لَأَحَبَّهُمُ اللَّهُ وَ مَلَائِكَتُهُ وَ لَكِنَّهُمْ حَمَلُوهُ لِطَلَبِ الدُّنْيَا فَمَقَتَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى وَ هَانُوا عَلَيْهِ (112/ 5).

مواعظ للعلماء

247 الْعَالِمُ مَنْ عَرَفَ قَدْرَهُ (324/ 1).

248 الْعَالِمُ يَعْرِفُ الْجَاهِلَ لِأَنَّهُ كَانَ قَبْلُ جَاهِلًا (45/ 2).

249 الْعَالِمُ كُلُّ الْعَالِمِ مَنْ لَمْ يَمْنَعِ الْعِبَادَ الرَّجَاءَ لِرَحْمَةِ اللَّهِ وَ لَمْ يُؤْمِنْهُمْ مَكْرَ اللَّهِ (61/ 2).

250 إِنَّمَا الْعَالِمُ مَنْ دَعَاهُ عِلْمُهُ إِلَى الْوَرَعِ وَ التُّقَى وَ الزُّهْدِ فِي عَالَمِ الْفَنَاءِ وَ التَّوَلُّهِ بِجَنَّةِ الْمَأْوَى (94/ 3).

251 إِذَا كُنْتَ جَاهِلًا فَتَعَلَّمْ وَ إِذَا سَأَلْتَ عَمَّا لَا تَعْلَمُ فَقُلْ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَعْلَمُ (189/ 3).

252 بَخْ بَخْ لِعَالِمٍ عَلِمَ فَكَفَّ وَ خَافَ الْبَيَاتَ فَأَعَدَّ وَ اسْتَعَدَّ إِنْ سُئِلَ أَفْصَحَ وَ إِنْ تُرِكَ سَكَتَ كَلَامُهُ صَوَابٌ وَ سُكُوتُهُ عَنْ غَيْرِ عِيٍّ عَنِ الْجَوَابِ [فِي الْجَوَابِ‌] (265/ 3).

253 قَوْلُ لَا أَعْلَمُ نِصْفُ الْعِلْمِ (503/ 4).

254 وَاضِعُ الْعِلْمِ عِنْدَ غَيْرِ أَهْلِهِ ظَالِمٌ لَهُ (241/ 6).

255 لَا يَسْتَحْيِيَنَّ أَحَدٌ إِذَا سُئِلَ عَمَّا لَا يَعْلَمُ أَنْ يَقُولَ لَا أَعْلَمُ (277/ 6).

256 لَا تُحَدِّثِ الْجُهَّالَ بِمَا لَا يَعْلَمُونَ فَيُكَذِّبُوكَ بِهِ فَإِنَّ لِعِلْمِكَ عَلَيْكَ حَقّاً وَ حَقَّهُ عَلَيْكَ بَذْلُهُ لِمُسْتَحِقِّهِ وَ مَنْعُهُ مِنْ غَيْرِ مُسْتَحِقِّهِ (316/ 6).

257 لَا يَزْكُو الْعِلْمُ بِغَيْرِ وَرَعٍ (388/ 6).

258 لَا يَكُونُ الْعَالِمُ عَالِماً حَتَّى لَا يَحْسُدَ مَنْ فَوْقَهُ وَ لَا يَحْتَقِرَ مَنْ دُونَهُ وَ لَا يَأْخُذَ عَلَى عِلْمِهِ شَيْئاً مِنْ حُطَامِ الدُّنْيَا (437/ 6).

259 يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ عِلْمُ الرَّجُلِ زَائِداً عَلَى نُطْقِهِ وَ عَقْلُهُ غَالِباً عَلَى لِسَانِهِ (445/ 6).

في الفقه و الفقاهة

260 الْفَقِيهُ كُلُّ الْفَقِيهِ مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ لَمْ يُؤْيِسْهُمْ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ (61/ 2).

261 آفَةُ الْفُقَهَاءِ عَدَمُ الصِّيَانَةِ (111/ 3).

262 إِذَا تَفَقَّهَ الْوَضِيعُ تَرَفَّعَ (133/ 3).

نام کتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم نویسنده : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست