responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم نویسنده : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 102

1775 أَوْلَى النَّاسِ بِالْحَذَرِ أَسْلَمُهُمْ عَنِ [مِنَ‌] الْغِيَرِ (417/ 2).

1776 إِنَّ لِلْمِحَنِ غَايَاتٍ لَا بُدَّ مِنِ انْقِضَائِهَا فَنَامُوا لَهَا إِلَى حِينِ انْقِضَائِهَا فَإِنَّ إِعْمَالَ الْحِيلَةِ فِيهَا قَبْلَ ذَلِكَ زِيَادَةٌ لَهَا (571/ 2).

1777 إِنَّ لِلْمِحَنِ غَايَاتٍ وَ لِلْغَايَاتِ نِهَايَاتٍ فَاصْبِرُوا لَهَا حَتَّى تَبْلُغَ نِهَايَاتُهَا فَالتَّحَرُّكُ لَهَا قَبْلَ انْقِضَائِهَا زِيَادَةٌ لَهَا (571/ 2).

1778 إِذَا خِفْتَ صُعُوبَةَ أَمْرٍ فَاصْعُبْ لَهُ يَذُلَّ لَكَ وَ خَادِعِ الزَّمَانَ عَنْ أَحْدَاثِهِ تَهُنْ عَلَيْكَ (164/ 3).

1779 إِذَا أَتَتْكَ الْمِحَنُ فَاقْعُدْ لَهَا فَإِنَّ قِيَامَكَ فِيهَا زِيَادَةٌ لَهَا (178/ 3).

1780 بِالْفَجَائِعِ يَتَنَغَّصُ السُّرُورُ (229/ 3).

1781 خُضِ الْغَمَرَاتِ إِلَى الْحَقِّ حَيْثُ كَانَ (451/ 3).

1782 رُبَّ طَرَبٍ يَعُودُ بِالْحَرْبِ [كَالْحَرْبِ‌] (58/ 4).

1783 رُبَّ مَرْحُومٍ مِنْ بَلَاءٍ هُوَ دَوَاؤُهُ (67/ 4).

1784 رُبَّمَا تَجَهَّمَتِ الْأُمُورُ (83/ 4).

1785 عِنْدَ الشَّدَائِدِ تَذْهَبُ الْأَحْقَادُ (323/ 4).

1786 مَنْ رَكِبَ الْأَهْوَالَ اكْتَسَبَ الْمَالَ (317/ 5).

الفصل الثالث في القضاء و القدر

القضاء و القدر و حتميتهما

1787 إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يُجْرِي الْأُمُورَ عَلَى مَا يَقْضِيهِ لَا عَلَى مَا تَرْتَضِيهِ (500/ 2).

1788 أَشَدُّ النَّاسِ عَذَاباً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُتَسَخِّطُ لِقَضَاءِ اللَّهِ (443/ 2).

1789 قَضَاءٌ مُتْقَنٌ وَ عِلْمٌ مُبْرَمٌ (503/ 4).

1790 كُلُّ شَيْ‌ءٍ فِيهِ حِيلَةٌ إِلَّا الْقَضَاءَ (533/ 4).

1791 يَجْرِي الْقَضَاءُ بِالْمَقَادِيرِ عَلَى خِلَافِ الِاخْتِيَارِ وَ التَّدْبِيرِ (478/ 6).

1792 الْقَدَرُ يَغْلِبُ [الْقُدْرَةُ تَغْلِبُ‌] الْحَاذِرَ (242/ 1).

1793 الْقَدَرُ يَغْلِبُ الْحَذَرَ (257/ 1).

1794 الْمَقَادِيرُ لَا تُدْفَعُ بِالْقُوَّةِ وَ الْمُغَالَبَةِ (371/ 1).

1795 الْأُمُورُ بِالتَّقْدِيرِ لَا بِالتَّدْبِيرِ (88/ 2).

1796 الْمَقَادِيرُ تَجْرِي بِخِلَافِ التَّقْدِيرِ وَ التَّدْبِيرِ (161/ 2).

1797 إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَمْ يَجْعَلْ لِلْعَبْدِ وَ إِنِ اشْتَدَّتْ حِيلَتُهُ وَ عَظُمَتْ طَلِبَتُهُ وَ قَوِيَتْ مَكِيدَتُهُ أَكْثَرَ مِمَّا سَمَّى لَهُ فِي الذِّكْرِ الْحَكِيمِ وَ لَمْ يَحُلْ بَيْنَ الْعَبْدِ فِي ضَعْفِهِ وَ قِلَّةِ حِيلَتِهِ أَنْ يَبْلُغَ دُونَ مَا سَمَّى لَهُ فِي الذِّكْرِ الْحَكِيمِ وَ إِنَّ الْعَارِفَ لِهَذَا الْعَامِلَ بِهِ أَعْظَمُ النَّاسِ رَاحَةً فِي مَنْفَعَةٍ وَ إِنَّ التَّارِكَ لَهُ وَ الشَّاكَّ فِيهِ لَأَعْظَمُ النَّاسِ شُغُلًا فِي مَضَرَّةٍ (619/ 2).

1798 إِذَا نَزَلَ الْقَدَرُ بَطَلَ الْحَذَرُ (128/ 3).

1799 إِذَا حَلَّتِ الْمَقَادِيرُ بَطَلَتِ التَّدَابِيرُ (130/ 3).

1800 إِذَا كَانَ الْقَدَرُ لَا يُرَدُّ فَالاحْتِرَاسُ بَاطِلٌ (139/ 3).

1801 بِتَقْدِيرِ أَقْسَامِ اللَّهِ لِلْعِبَادِ قَامَ وَزْنُ الْعَالَمِ وَ تَمَّتْ هَذِهِ الدُّنْيَا لِأَهْلِهَا (230/ 3).

1802 جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدْراً وَ لِكُلِّ قَدْرٍ أَجَلًا (369/ 3).

1803 سُئِلَ عَنِ الْقَدَرِ فَقَالَ طَرِيقٌ مُظْلِمٌ‌

نام کتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم نویسنده : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 102
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست