إلى النبي، صلّى اللّه عليه و سلم، طوائر فأطعم خادما طائرا، فلما كان من الغد أتيته به فقال: ألم أنهك أن تخبأ رزقا لغد؟»[1].
فهذا ما لا يسع الناس جهله من التوكل، و غاية التوكل: أجل من ذلك.
[1] - أخرجه أحمد بن حنبل 3، 198.