responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحب و المحبة الإلهية من كلام الشيخ الأكبر محيى الدين ابن العربى نویسنده : غراب، محمود محمود    جلد : 1  صفحه : 192

للمؤلف 1- الفقه عند الشيخ الأكبر صدر

2- الإنسان الكامل صدر

3- القطب الغوث صدر

4- الرد على ابن تيمية صدر

5- شرح كلمات الصوفية صدر

6- ترجمة حياة الشيخ الأكبر صدر

7- الخيال عالم الرؤيا و المثال صدر

8- الرؤيا و المبشرات صدر

9- شرح رسالة روح القدس في محاسبة النفس صدر

10- الطريق إلى الله تعالى- الشيخ و المريد صدر

11- شرح فصوص الحكم صدر

12- رحمة من الرحمن في تفسير و إشارات القرآن- تفسير قرآن صدر

13- الاعتبار و هو الفقه الباطن مخطوط

14- علماء و أمراء مخطوط

15- الرسائل و المقالات مخطوط

تطلب كتب المؤلف التي صدرت من:

المؤلف- دمشق ص. ب- 333- سوريا

دار المعرفة- نشر و توزيع- دمشق- خلف البريد ص. ب 30268

دار الإيمان- شارع مسلم البارودي- دمشق.

( تفسير القرآن للتستري)

( كتاب مختصر الخلفاء)

و يقول ابن الفارض:

سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً

و أعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ‌

فمَاسَ دلالًا و ابتهاجاً و قال لى‌

برفقٍ مجيباً( ما سألتَ يَهُونُ)

و يقول:

سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً

و أعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ‌

فمَاسَ دلالًا و ابتهاجاً و قال لى‌

برفقٍ مجيباً( ما سألتَ يَهُونُ)

قلت:

سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً

و أعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ‌

فمَاسَ دلالًا و ابتهاجاً و قال لى‌

برفقٍ مجيباً( ما سألتَ يَهُونُ)

( كتاب نسيم الأرواح لأبي عبد الرحمن السلمي)

( كتاب المقدمة في التصوف/ لأبي عبد الرحمن السلمي)

و للإمام البرعي:

سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً

و أعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ‌

فمَاسَ دلالًا و ابتهاجاً و قال لى‌

برفقٍ مجيباً( ما سألتَ يَهُونُ)

( مقدمة التصوف/ لأبي عبد الرحمن السلمي)

و للإمام البوصيري:

سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً

و أعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ‌

فمَاسَ دلالًا و ابتهاجاً و قال لى‌

برفقٍ مجيباً( ما سألتَ يَهُونُ)

( كتاب مختصر الخلفاء)

نام کتاب : الحب و المحبة الإلهية من كلام الشيخ الأكبر محيى الدين ابن العربى نویسنده : غراب، محمود محمود    جلد : 1  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست