و عن أمير المؤمنين (ع): «تنظفوا بالماء من الريح المنتن، الّذي
يتأذى به، و تعهدوا أنفسكم، فان اللّه ليبغض من عباده القاذورة، الّذي يتأنف به من
جلس إليه»[3].
و جاء في رواية عن الباقر و الصادق يذكر فيها: «أن دواء العرب في
خمسة و عدّ منها الحمام»[4]. و عن
النّبي 6: «أتاني جبرائيل (ع) فقال:
يا محمد، كيف ننزل عليكم؟!، لا تستاكون، و لا تستنجون بالماء، و لا