و الوزير من الوزر و هو
الملجأ و به سمي الجبل العظيم و من الأوزار و هي الأمتعة و الأسلحة لأنه مقلد
خزائن الملك و من الوزر الذي هو الذنب لأنه يتحمل أثقال الملك و من الأزر و هو
الظهر
[1] قال الفيروزآبادي: و ثبير الاثبرة و الخضراء و
النصع و الزنج و الأعرج و الاحدب و غيناء جبال بظاهر مكّة.
نام کتاب : مناقب آل أبي طالب - ط علامه نویسنده : ابن شهرآشوب جلد : 3 صفحه : 57