1- مُسْنَدَيْ أَحْمَدَ وَ أَبِي يَعْلَى قَالَ حَبَّةُ الْعُرَنِيُّ قَالَ عَلِيٌّ ع صَلَّيْتُ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ النَّاسُ سَبْعاً.
الحميري
أ لم يصل علي قبلهم حججا
و وحد الله رب الشمس و القمر
و هؤلاء و من في حزب دينهم
قوم صلاتهم للعود و الحجر
و له
و كفاه بأنه سبق الناس
بفضل الصلاة و التوحيد
حججا قبلهم كوامل سبعا
بركوع لديه أو بسجود
أ ليس علي كان أول مؤمن
و أول من صلى غلاما و وحدا
فما زال في سر يروح و يغتدي
فيرقى بثور أو حراء مصعدا
يصلي و يدعو ربه فهما به
مع المصطفى مثنى و إن كان أوحدا
سنين ثلاثا بعد خمس و أشهرا
كوامل صلى قبل أن يتمردا
أ لم يؤت الهدى و الناس حيرى
فوحد ربه الأحد العليا
و صلى ثانيا في حال خوف
سنين تجرمت سبعا أسيا
و صلى و لم يشرك سنين و أشهرا
ثمانية من بعد سبع كوامل
شاعر
أ ما لا يرون إقام الصلاة
و توحيده و هم مشركونا
و يشهد أن لا إله سوى
ربنا أحسن الخالقينا
سنينا كوامل سبعا يبيت
يناجي الإله له مستكينا
بذلك فضله ربنا
على أهل فضلكم أجمعينا.
و هو أول من صلى القبلتين صلى إلى بيت المقدس أربع عشرة سنة و المحراب الذي كان النبي يصلي و معه علي و خديجة معروف و هو على باب مولد النبي ع