[1] ينبع- بفتح الياء و سكون النون و ضم الباء- في
معجم البلدان 5/ 449« ينبع حصن به نخيل و ماء و زروع و بها وقوف لعلي بن أبي طالب
رضي اللّه عنه» و في مجمع البحرين:« قيل لمّا قسم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله الفيء أصاب عليّ عليه السلام أرضا فاحتفر عينا فخرج ماء ينبع في الماء كهيئة
عنق البعير فسماها ينبع».
[2] العجوة- بفتح العين و سكون الجيم- ضرب من أجود
التمر بالمدينة و نخلتها تسمى لينة بكسر اللام.
[3] الثميلة- كسفينة-: البقية من الطعام و الشراب
في البطن، و الثميلة ما يكون فيه الطعام و الشراب من الجوف و المراد هنا الأخير.
[5] يحتمل أنّه مولى عبد اللّه بن الحارث بن نوفل(
انظر تاريخ الطبريّ 8/ 20 حوادث سنة 147).
[6] ابو إسحاق عمرو بن عبد اللّه السبيعي الهمداني
الكوفيّ من أعيان التابعين، و رءوس المحدّثين بالكوفة قال في تقريب التهذيب 2/
73:« مكثر، ثقة عابد اختلط بآخره» مات سنة 129 و لعلّ هذا الاختلاط الذي رمي فيه
لروايته ما لا يروق لبعضهم و لا يمكن الطعن بروايته لثقة الناس فيه إلّا من هذا
الوجه.
نام کتاب : الغارات ط- القديمة نویسنده : ابن هلال الثقفي جلد : 1 صفحه : 45