نام کتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم نویسنده : قاسمي، محمد علي و همکاران جلد : 1 صفحه : 291
دفعا للضرر و الحرج.
مفتاح الكرامة، ج 11، ص 161
اجبار راهن به فروش رهن و سپس فروش آن توسط حاكم يا مرتهن، در صورت
امكان فاسد شدن رهن، قبل از موعد و امتناع راهن
836. (و لو رهن ما يسرع إليه الفساد قبل الأجل) و لكن كان يمكن
إصلاحه بتجفيف و نحوه، صحّ بلا خلاف ... و كذا (إن شرط بيعه، جاز) و إن لم يمكن
إصلاحه، بلا خلاف و لا إشكال لحصول المقصود بالرهن بهذا الشرط، فيبيعه الراهن
حينئذ، و يجعل ثمنه رهنا.
فإن امتنع جبره الحاكم، فإن تعذّر باعه المرتهن، أو الحاكم دفعا
للضرر، و جمعا بين الحقّين.
جواهر الكلام، ج 25، ص 137
3. تعيين امين براى نگهدارى رهن
(الف) حاكم و تعيين امين براى تحويل رهن به وى، در صورت اختلاف
راهن و مرتهن
837. كلّ موضع وجب نقله فإن اتّفق الراهن و المرتهن على من ينقل إليه
نقل إليه؛ لأنّ الحقّ لهما، و إن اختلفا فيه و دعا كلّ واحد منهما إلى غير الذي
يدعو إليه صاحبه، فإنّ الحاكم يجتهد في ذلك و ينقله إلى ثقة أمين.
المبسوط، ج 2، ص 221
838. لا يشترط في الرهن التعرّض لكون المرهون عند المرتهن أو غيره،
عملا بأصالة عدم الاشتراط، و للشافعيّة و جهان، فإن اتّفقا مع الإطلاق على وضعه
عند المرتهن أو غيره فذاك، و إن تنازعا، احتمل انتزاع الحاكم له و وضعه عند ثقة
تحقيقا للاستيثاق و جعله في يد الراهن إذ لو لم يرض به المرتهن، لشرط نزعه عنه مع
أصالة استمرار الحال، و لو شرطا في عقد الرهن وضعه عند المرتهن أو غيره لزم، فإن
امتنع الغير، وضعه الحاكم مع التنازع عند الثقة.
تذكرة الفقهاء، ج 1، ص 491
839. إذا اتّفقا على أنّ العدل قبض الرهن لزم الرهن، و إن أنكر العدل
سواء أقلنا باشتراط القبض أو لا، ثمّ إن اتّفقا على تركه في يد من شاء جاز، و إلّا
دفعه الحاكم إلى الثقة.
تحرير الأحكام، ج 1، ص 210
نام کتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم نویسنده : قاسمي، محمد علي و همکاران جلد : 1 صفحه : 291