نام کتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم نویسنده : قاسمي، محمد علي و همکاران جلد : 1 صفحه : 111
بظهور الإمام و غيبته، و عبارات الأصحاب
ناطقة بذلك. قال في «التذكرة»: يشترط في وجوب الجمعة السلطان، أو نائبه عند
علمائنا أجمع. و قال في «الذكرى» في سياق الشروط: الأوّل: السلطان العادل، و هو
الإمام أو نائبه إجماعا منّا، و غير ذلك من كلامهم، فلا نطول بحكايته. فلا يشرع
فعل الجمعه في الغيبة بدون حضور الفقيه الجامع للشرائط.
جامع المقاصد، ج 2، ص 379
(ز) حاكم و لزوم حاضر كردن زندانيان بدهكار براى اقامه نماز جمعه و
عيد
100. يلزم الحاكم إخراج المحبّسين في الحقوق إلى الجمعة و العيدين،
فإذا قضيت الصلاة ردّهم الحبس.
الكافي في الفقه، ص 448
حاكم و لزوم حاضر كردن زندانيان براى اقامه نماز جمعه و عيد
101. قال أبو الصلاح: و يلزم الحاكم إخراج المحبّسين إلى الجمعة و
العيدين، فإذا قضيت الصلاة ردّهم إلى الحبس. و هو جيّد؛ لأنّهم مكلّفون بهذه
الصلاة، فلا يجوز للحاكم حبسهم عنها، و يبعثهم مع رقيب يحفظهم إلى أن يؤدّوا الفرض
الذي عليهم.
مختلف الشيعة، ج 8، ص 403
102. و في رواية عن الصادق عليه السّلام: «إنّ على الإمام أن يخرج
المحبّسين في الدّين يوم الجمعة و يوم العيد إلى العيد، و يرسل معهم، فإذا قضوا
الصلاة ردّهم إلى السجن» و ظاهره الوجوب، لاستفادته من لفظة «على» و فيه إشعار
بأنّ المحبوس فيما هو أشدّ من الدّين لا يخرج، و يستفاد منه إخراج المحبوس لما هو
أخفّ منه بطريق أولى.
جامع المقاصد، ج 2، ص 454
3. نماز جماعت
(الف) اولويت امام الملّه يا منصوب وى براى امامت جماعت
103. ثواب صلاة الجماعة متضاعف على صلاة الفرادى خمسة و عشرين ضعفا،
و أولى الناس بها إمام الملّة أو من ينصبه.
الكافي في الفقه، ص 143
نام کتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم نویسنده : قاسمي، محمد علي و همکاران جلد : 1 صفحه : 111