-. مطابقت با فطرت و نيازهاى انسان؛ «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذالِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النّاسِ لايَعْلَمُونَ.»[1]
-. جامعيت و در نظر گرفتن تمامى ابعاد وجودى انسان؛ «وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ»[2]
-. هماهنگى و سازگارى. «أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فيهِ اخْتِلافاً كَثيراً»[3]
-. جهان شمولى و زمان شمولى؛ «قُلْ يا أَيُّهَا النّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَميعاً».[4]
-. انعطاف پذيرى در عين ثبات؛ «أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَ فَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ* تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا».[5]
-. واقع گرايى؛ «وَ السَّماءَ رَفَعَها وَ وَضَعَ الْمِيزانَ* أَلّا تَطْغَوْا فِى الْمِيزانِ* وَ أَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَ لاتُخْسِرُوا الْمِيزانَ».[6]
-. اعتدال؛ «وَ كَذالِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النّاسِ»[7]
[1]. سوره روم، آيه؛ و مرتضى مطهرى، فطرت، تهران: انتشارات صدرا، صص-، و-.
[2]. سوره نحل، آيه 8؛ و ر. ك: مرتضى مطهرى، خاتميت، تهران: انتشارات صدرا،، ص.
[3]. سوره نساء، آيه.
[4]. سوره اعراف، آيه؛ سوره سبأ، آيه؛ سوره احزاب، آيه؛ و ر. ك: جعفر سبحانى، خاتميت، ترجمه رضا استادى، قم: انتشارات توحيد،.
[5]. سوره ابراهيم، آيه و؛ و مرتضى مطهرى، خاتميت، صص-؛ و اسلام و مقتضيات زمان، صدرا،، ص.
[6]. سوره رحمن، آيات 7، 8، 9؛ مرتضى مطهرى، مقدمهاى بر جهانبينى اسلامى، ص.
[7]. سوره بقره، آيه.