- الباب الثامن عشر: في معرفة قسم الغنيمة و
الفيء 297- 300
- الباب التاسع عشر: فيما ينبغي للملك ان يفعله عند قفوله بالجيش
301- 302
- الباب العشرون: في الحث على استماع المواعظ و قبولها من النسّاك
303- 343
حكايات الطبعة الاولى (خمس روضات) 305- 320
حكايات الطبقة الثانية من الملوك (خمس روضات) 321- 342
الطبقة الثالثة من الملوك 343
- الفهارس العامة
انظر: معجم البلدان 3: 383. د. م.
الاسلامية 14: 40- 44.
و يذكر ابن الحداد في الجواهر
النفيس ص 87- 88 أن المأمون استشار أحمد بن ابي خالد الاحول في قتل عمه ابراهيم بن
المهدي. و الحكاية نجدها مفصلة في المستطرف في كل فن مستظرف 1/ 204. و في العقد
الفريد للملك السعيد، لابن طلحة ص 111.
و ذكر ابن قتيبة عنه أنه عمل
والياء على سجستان لعمر بن الخطاب و مات فيها قارن عنه: سراج الملوك للطرطوشي ص
153. المعارف لابن قتيبة ص 184- 185. العقد الفريد لأبن عن ربه 1/ 294.
زيادة في ب؛ ف.
قارن: تاريخ اليعقوبي 1/ 209.
اثار البلاد و اخبار العباد، للقزويني ص 259. تاريخ العرب قبل الاسلام لجواد علي،
ج 3، ص 301- 302، 307.
و في كتاب التوّابين للمقدسي ص
41. ورد الشعر على لسان عدي بن زيد و بنفس المناسبة بلفظ آخر