اليوم ألقى الأحبّه
محمّدا و حزبه
عمّار بن ياسر (1) ج 1، ص 417
أبا لهب تبّت يداك أبا لهب
و تبّت يداها تلك حمّالة الحطب
علي عليه السّلام (5) ج 1، ص 616
ذهب الوفاء ذهاب أمس الذاهب
فالناس بين مخاتل و موارب
الصادق عليه السّلام (2)[1] ج 2، ص 452
و ما عن رضى كان الحمار مطيّتي
و لكن من يمشي سيرضى بما ركب
العبّاس بن الحسن (1) ج 1، ص 668
لا تقبل التوبة من تائب
إلّا بحبّ ابن أبي طالب
المأمون العبّاسي (8) ج 2، ص 486
لا همّ إمّا يغزونّ طالب
في مقنب من هذه المقانب
طالب بن أبي طالب (2) ج 1، ص 158
عجّت نساء بني تميم عجّة
كعجيج نسوتنا غداة الأرنب
عمرو بن معدي كرب، تمثّل به عمرو بن سعيد (1) ج 2، ص 207
قد كان بعدك أنباء و هنبثة
لو كنت شاهدها لم تكثر النوب
فاطمة عليها السّلام (3) ج 2، ص 353
فقلت له أتلعب يا ابن هند
كأنّك بيننا رجل غريب
الوليد بن عقبة (5) ج 1، ص 410
أأدهن رأسي أم تطيب مجالسي
و خدّك معفور و أنت سليب
محمّد ابن الحنفيّة (3) ج 2، ص 67
أ يحبسني بين المدينة و الّتي
إليها قلوب الناس يهوى منيبها
الفرزدق (2) ج 2، ص 405
[1] - ورد البيت الأول في ديوان الإمام علي عليه السّلام.