هلمّوا فهؤلاء أبناؤنا ... (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 175
هما ريحانتاي من الدنيا [يعني الحسن و الحسين عليهما السّلام]. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 119، 236
هنيئا لك يا ابن أبي طالب أصبحت و أمسيت مولاي و مولى كلّ ... (عمر) 1: 262
هو أبعد من الكبر، و أجدر أن يقتدي به المسلم. (علي عليه السّلام) 1: 620
هو الّذي فعل ما فعل [يعني يزيد بن معاوية]. (أحمد بن حنبل) 2: 269
هو هذا، هو هذا. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 296
هي أحبّ إليّ منك، و أنت أعزّ عليّ منها. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 320
هي إلى الثلاثين ألفا أقرب من ثلاثة آلاف. (ابن عبّاس) 1: 168
هي زوجتك في الدنيا و الآخرة. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 359
هي صغيرة، و أنّي أرصدها لابن أخي جعفر. (علي عليه السّلام) 2: 369
هي و اللّه أحبّ إليّ من دنياكم إلّا أن أقيم حقّا، أو أدفع باطلا. (علي عليه السّلام) 1: 471
هيهات هيهات، شيء فعله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم، و اللّه لا أخالفه أبدا. (أبو بكر) 2: 48
«و»
وا ثكلاه! ليت الموت أعدمني الحياة. (زينب بنت علي عليه السّلام) 2: 156
وا غوثا باللّه! آل محمّد يموتون جوعا! (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 347
وا كرباه! (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 352
وا محمّداه! صلّى عليك إله السماء هذا حسين مرمّل بالعراء ... (زينب بنت علي) 2: 182
واها لك! لتخضبنّ بدمي ... (علي عليه السّلام) 1: 628
و أذلّ أمّة قتل ابن بنت نبيّها ابن دعيّها. (الحسن البصري، لمّا بلغه قتل الحسين) 2: 214
و أنت في حلّ ممّا قلت لي. (السجّاد عليه السّلام) 2: 390
و جئت برأس مرحب إلى بين يدي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم ... (علي عليه السّلام) 1: 242
و جلدك علي عليه السّلام في الخمر. (الحسن عليه السّلام للوليد بن عقبة) 2: 30، 38
وددت أنّ هذه سقطت على هذه. (عائشة بنت أبي بكر) 1: 354