ما رأيت العلماء عند أحد أصغر علما منهم عند أبي جعفر. (عبد اللّه بن عطاء) 2: 424
ما رأيت هاشميّا أفضل من علي بن الحسين. (الزهري) 2: 405
ما رأيت هاشميّا أفقه من علي بن الحسين. (أبو حازم المدني) 2: 406
ما رجع أحد إلى أهله بمثل ما رجعت. (عمر بن سعد) 2: 189
ما ستر اللّه عنك من أمرنا أكثر، ألك حاجة نعينك عليها؟ (السجّاد عليه السّلام) 2: 407
ما سمعت نواح الجنّ إلّا في الليلة الّتي قتل فيها الحسين. (أمّ سلمة) 2: 218
ما علمنا أنّ أحدا من هذه الأمّة بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم أزهد ... (عمر بن عبد العزيز) 1: 453
ما غرت على أحد من نساء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم ما غرت على خديجة. (عائشة) 2: 308
ما فقدنا صدقة السرّ حتّى مات علي بن الحسين. (أهل المدينة) 2: 394
ما قال الناس لشيء: طوبى له، إلّا و قد خبّأ له القدر يوم سوء. (علي عليه السّلام) 1: 582
ما قبض [رسول اللّه] إلّا بين سحري و نحري. (عائشة بنت أبي بكر) 1: 307، 308
ما كنت لأعبد ربّا لم أره. (علي عليه السّلام) 1: 584
ما كنت لأفشي سرّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم. (فاطمة بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 330
ما لي و لهذا؟ غيّبوه عنّي، ما لي و للدنيا؟ (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 478
ما لي و ما للدنيا، و ما للدنيا و ما لي. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 138
ما من رجل أقمت عليه حدّا فمات فأجد في نفسي منه إلّا ... (علي عليه السّلام) 2: 41
ما من عبادة عند اللّه تعالى أفضل من عفّة بطن. (الباقر عليه السّلام) 2: 434
ما منعك أن تسبّ أبا تراب؟ (معاوية بن أبي سفيان) 1: 212
ما يبكيك؟ (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 218
ما يحبس أشقاكم أن يجيء فيقتلني؟ (علي عليه السّلام) 1: 626
ما يحبس أشقاها؟ فو الّذي نفسي بيده ليخضبنّ هذه من هذه. (علي عليه السّلام) 1: 623
ما يحبس أشقاها؟ ليخضبنّ- أو ليصبغنّ- هذه من هذه. (علي عليه السّلام) 1: 622
ما يقال لهذه الأرض؟ (الحسين عليه السّلام) 2: 156
ما يمنعك أن تكون في أوّل هذا الأمر؟ (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم لذي الجوشن) 2: 261