responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الخواص من الأمة بذكر خصائص الأئمة نویسنده : سبط ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 583

لأعطينّ الراية غدا رجلا يحبّ اللّه و رسوله و يحبّه اللّه و رسوله ... (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 235

لأقتلنّ العمالقة في كتيبة. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 333

لئلّا يتمانع الناس المعروف. (الصادق عليه السّلام، في علّة تحريم الربا) 2: 444

لا أحلّه إلّا لطاهر، لا لحائض و لا جنب. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 304

لا أرضى به، و هو عندي غير مأمون. (علي عليه السّلام) 1: 426

لا أريد إلّا المدينة. (السجّاد عليه السّلام) 2: 204

لا أشبع اللّه بطنه. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 28

لا بدّ للعرس من وليمة. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 326

لا تبكوا على أخي بعد اليوم، ادعوا إليّ أبناء أخي. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 1: 680

لا تخبري الحسن و الحسين. (علي عليه السّلام) 2: 356

لا تدركه العيون بمشاهدة العيان و إنّما تدركه القلوب بحقائق الإيمان (علي عليه السّلام) 1: 584

لا تعلمنها أنّكنّ نسوة، و تلثّمن و كنّ حولها، و لا يقربنّها رجل. (علي عليه السّلام) 1: 394

لا تفعلوا، لأن أكون وزيرا خير من أن أكون أميرا. (علي عليه السّلام) 1: 347

لا تقرب زوجتك حتّى آتيك. (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 324

لا تكن ممّن يريد الآخرة بعمل الدنيا، أو بغير عمل ... (علي عليه السّلام) 1: 518

لا حاجة لي في أمركم، أنا معكم ... (علي عليه السّلام) 1: 347

لا حاجة لي فيها، انظروا لهذا الأمر غيري. (علي عليه السّلام) 1: 350

لا حكم إلّا للّه. (علي عليه السّلام) 1: 434

لا حكم إلّا للّه. (الخوارج) 1: 430، 434، 634

لا حول عن معصية اللّه إلّا بعصمته ... (علي عليه السّلام) 1: 583

لا خير في الحياة بعدكم. (الحسين عليه السّلام) 2: 149

لا سلّم اللّه عليك، و لا حيّاك، يا عدوّ اللّه الملعون، أما استحييت ... (النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم) 2: 251

لا عول، من شاء باهلته. (ابن عبّاس) 1: 488

نام کتاب : تذكرة الخواص من الأمة بذكر خصائص الأئمة نویسنده : سبط ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 583
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست