و كان سنّه يوم مات أربعين سنة[1].

و كانت وفاته في أيّام المعتزّ باللّه، و دفن بسرّ من رأى.

و قيل: إنّه مات مسموما[2].

[1] - كما في باب مولده عليه السّلام من كتاب الحجّة من الكافي 1/ 498 على رواية، و دلائل الإمامة ص 409، و مناقب آل أبي طالب 4/ 433، و تاريخ الإسلام وفيات 251- 260 ص 219، و الصّواعق المحرقة ص 207، و الفصول المهمّة ص 283، و مرآة الجنان 2/ 119، و تاريخ الأئمّة ص 14 و فيه: إلّا أيّاما، و تاريخ مواليد الأئمّة و وفياتهم ص 41 و فيه: إلّا أيّام، و كشف الغمّة 2/ 375 عن مطالب السؤول، و فيه: غير أيّام، و أيضا عن الجنابذي.

أقول: و قيل: قبض عليه السّلام و له إحدى و أربعون سنة، أو و أشهر، أو ستّة أشهر، أو سبعة أشهر، كما في الكافي 1/ 498، و الإرشاد 2/ 297 و 312، و كفاية الطّالب ص 458، و روضة الواعظين 1/ 246، و إعلام الورى 2/ 109، و تهذيب الأحكام 6/ 92، و تاج المواليد ص 55، و مناقب آل أبي طالب 4/ 433.

[2] - كما في مروج الذّهب 4/ 86 في ذكر خلافة المعتزّ باللّه، و دلائل الإمامة ص 409، و مناقب آل أبي طالب 4/ 433 و فيه: و قال ابن بابويه: سمّه المعتمد، و تاج المواليد ص 56، و إعلام الورى 2/ 110، و الفصول المهمّة ص 283.